الكتاب هذا لمن يعرف في هذا العلم،يجد فيه فصول تثبت ما ذكرته من وجود بعض الرؤى التي تؤدّي إلى أثر […]

أنا في هذه المسألة،أجد أحيانا الشخص الذي يتمنى أن يكون شيئا،يرى في المنام هذا الشيء،،فالشخص الشجاع القوي،الذي يتمنى أن يكون

أولاً: إضطرابات دورة النوم واليقظة:- أحيانا يُصاب الإنسان بإضطرابات في نومه نتيجة إرتباطه بسفر-“فالسّفر أحيانا يقلب حياة الإنسان”-،أو إرتباطه بمواعيد

أذكر هنا إحدى القصص العجيبة التي فيها رؤيا،قصه “عبد الله بن غالب الحدّاني”فهذا أحد الصالحين وأحد العبّاد المجتهدين يقول: (لما

لتأصيل و تأطير ووضع قواعد لهذا العلم “علم الرؤيا”،الذي ليس كما نسمع كثيراً من الناس،أنه ليس بذي بال،وليس له أصول،بل

سؤال يقول لي: كيف نجمع بين المنهج الذي تطالبنا فيه بالتّبشير وعدم إفزاع المسلمين،وتعبير النبي يوسف عليه السلام لأحد السّجينين

الرموز الذي تراها المطلّقه ويراها المطلّق،في الحقيقه تختلف بإختلاف الثقافات وبإختلاف الشعوب،، لكن من خلال تمرير هذا السؤال لمجموعه كبيره

شدّد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم على عقوبة من يكذب في الرؤيا،وقال في معنى الحديث الذي ورد ابنِ عمر

رسالة تصل بالبريد لأي واحد منكم تحتوي على مغالطات فاحشة: تقول الرسالة: وأقول كل ما ورد بأعلاه من أول الرسالة

روي عن النبي صلى الله عليه وسلم  أنه كان يسأل أصحابه كل يوم ( هل رأى أحد منكم البارحة رؤيا